قبل التطرق إلى علاج الخصية المعلقة، نتعرف إلى أكثر الأسباب شيوعاً، ومنها على سبيل المثال، ما يلي:
أسباب وراثية وجينية.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بحالة عدم نزول الخصيتين في كيس الصفن، أو مشكلات في تطور الأعضاء التناسلية.
متلازمة داون، والتي تؤثر على نمو وتطور أعضاء الجنين.
التعرض للمواد الكيميائية مثل المبيدات الزراعية وغيرها.
الولادة المبكرة.
انخفاض وزن الطفل عند الولادة.
قد تؤثر الحالة الصحية العامة للأم على الإصابة بحالة الخصية المعلقة.
إصابة الحامل بالسمنة المفرطة.
إذا كانت الأم تعاني من داء السكري من النوع الأول أو الثاني.
يؤثر شرب الكحول والتدخين أثناء الحمل على الجنين.
من الضروري تجنب الأسباب التي تؤدي إلى حدوث حالة الخصية المعلقة، بعض الحالات لا تحتاج إلى علاج الخصية المعلقة، بل تتحسن بشكل تلقائي خلال الـ 6 أشهر الأولى من الولادة.